جاء رجل إلى النبي (ص) فقال له : إني أحب الله ! فقال له : أبشر بالابتلاء
،
فقال : واحبك يارسول الله فقال له ابشر بالفقر
فقال : وأحب ابن عمك عليا ! فقال : أبشر بكثرة الاعداء .
اما البلاء هو ان يبتلى العبد بما امر الله ومانهى وهذا مايقبل ان العبد يحب الله فلذي يحب يكون امره امره حبيه ونهيهه نهي حبيه وهذامعنى الابتلاء
واما الفقر الذي يقابل ا لمحمد صلوات الله عليه واله انما واقعه مهما تملك فانك تاكل ماياكل محمد وتنكح ماينكح محمد وتشرب مايشرب محمد وهذا الفقر والمفصود انه تملك ومهما متملك فالمالك محمد لك وماتملك فما حلله فحلال الى يوم القيامه وما حرمه فحرام الى يوم القيامه اولية التصرف بك وباموالك لمحمد اولى منك على نفسك
واما الاعداء قبال ال محمد علي عليهم السلام انما تتفرق الامة الى 2 7 فرقه كلها بالنار وواحده ناجيه والنجاة مع علي والهلاك مع غيره بشهادة غيره لو لا علي لهلك عمر فكل الفرق اعداء للفرقة لاية
فقال : واحبك يارسول الله فقال له ابشر بالفقر
فقال : وأحب ابن عمك عليا ! فقال : أبشر بكثرة الاعداء .
اما البلاء هو ان يبتلى العبد بما امر الله ومانهى وهذا مايقبل ان العبد يحب الله فلذي يحب يكون امره امره حبيه ونهيهه نهي حبيه وهذامعنى الابتلاء
واما الفقر الذي يقابل ا لمحمد صلوات الله عليه واله انما واقعه مهما تملك فانك تاكل ماياكل محمد وتنكح ماينكح محمد وتشرب مايشرب محمد وهذا الفقر والمفصود انه تملك ومهما متملك فالمالك محمد لك وماتملك فما حلله فحلال الى يوم القيامه وما حرمه فحرام الى يوم القيامه اولية التصرف بك وباموالك لمحمد اولى منك على نفسك
واما الاعداء قبال ال محمد علي عليهم السلام انما تتفرق الامة الى 2 7 فرقه كلها بالنار وواحده ناجيه والنجاة مع علي والهلاك مع غيره بشهادة غيره لو لا علي لهلك عمر فكل الفرق اعداء للفرقة لاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق