من بديعيات الذات
في ملكوتها ابتدعت كل شيء صفات
فكانت نفحة روح الذات
لالئ نور في الظلمات
فاحتمل التكوين النور والظلمات
باي منهما
تفاعلت الممكنات
صارت له صفات
فالذات الشيئيه
لها في التكوين دورات
مغلقة الازل من حيث الازليات
كائنات فكائنها وكينونها مغلقات
مكونات في الذات ملكات
. فكان لها في التكوين نقلات
بديعا في الملكوت مبتدعا في الملكات
مكونات مغلق الازل حادثات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق