كل مانملك في الدنيا من اشياء ماديه توزع مابين الوارث والحوادث الا المشاعر والاحاسيس فانها تكون نسختين سواء طيبه او خبيثه نسخة مخبوءة وراء اشيناه الماديه التي تركناه فلم يراه احد عيانيا ولكن يعيشون حسها وشعورا فرحا وسرورا او حزنا وكدوره مع انهم لايحاسبون عليها فالمحاسب عليها نحن ونسخة من مشاعرنا واحسيننا ترفع معنا عقلا وروحا نتنعم بها في كل العوالم الباقيه او هوى ونفسا نتعذب بها في كل العوالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق