ان الاصول واقعها النزولي التوحيد
والعدل تفصيلا للتوحيد وهذا باطن كل شيئ واناته ( انا لله )
والنبوة والامامة تفصيلا للنبوة
وهذا ظاهر كل شيئ ( وانا اليه
راجعون
فالتوحيد نبي
خاتم في ذات كل شيئ والعدل
ولي خاتم في ذات كل شيئ لذا
فالتوحيد + العدل = الطاقة الكامنة
لكل شيئ
النبوة نبي خاتم في فعل كل شيئ والولاية
ولي خاتم في فعل كل شيئ 0
التوحيدة ظاهره النبوة والنبوة باطنها التوحيد فكل نبي
موحد وعلى بعضهم على بعض
بالتوحيدواوحدهم النبي الخاتم الخاتم لذا فكل الانبياء
وحدوا الله به وكل مابعده الخاتم
يوحدون الله به 0 لانه خاتم التوحيد
العدل ظهره الولاية والولاية
باطنها العدل فكل الاولياء
عدل وعلى بعضهم على بعض بالعدل
واعدلهم الولي الخاتم
فالتنزيل ذوات الاشياء التوي اولا
والعدل ثانيا والنبوة ثالثا والولاية
رابعا وواقعها انا لله اما المعاد
هو وانا اليه راجعون فالرجوع يكون
الصعود الولاية اولا والنبوة ثانيا العدل ثالثا
التوحيد رابعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق