ولوكان له شريك في الاستواء
لكان لرسالاته بعث وايتاء
وارسل
لملكه الرسل والانبياء
ولراينا لاثار ملكه عطاء
واسترسل سلطان في الارض والسماء
ولعرفنا افعاله في البداء
وصفاته
في شموخ العلياء
وهذا الامر كله وباطل وجفاء
لان
الواحد لاشريك له بلا ابتداء ولاانتهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق