القران الكريم القران 1×1= 1 تركت فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ماان تمسكتم بها لن تظلوا ابدا القران 1×2 =2 ظاهرهقال امير المؤمنين عليه السلام الثران ظاهره انيق وباطنه عميق القران في ظاهره وباطنه الباطن دون الظاهر تصوف والظاهر دون الباطن تفلسف وكلاهما تكلف والظاهر في الباطن علم ومعرفه وحكمه القران 1×3 = القران بالتحريق أي اللفظي والقران بالحقيقه أي المعاني والقران بالاصل وهو الامر والواقع كما يبين الامام علي عليه السلام كميل مفهوم الاستغفار وهو من المفاهيم القرانيه القران 1×4 قال الامام الحسين ع القران على اربع على العباره وعلى الاشاره وعلى اللطائف وعلى الحقائق فاما العباره فللعوام واما الاشاره فللخواص واما اللطائف فللاولياء واما الحقائق فللانبياء القران 1×7 للقران سبع بواطن كما هو الوارد من اثر محمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين فماهي البواطن القرانيه السبع والتي هي الكاشفه عن باطنه العميق 01 الحديث القدسي 02 الحديث النبوي 03 حديث اهل البيت 04 فعل المعصوم 05 تقرير المعصوم 06 الدعاء الوارد عن المعصوم 07 الزيارة الوارده عن المعصوم لايوجد غير هذه االابواب السبعه والتي بها تظهر كنوز القران ومطالبه ومشاربه العلميه والمعرفيه
لكل
مسافر هديه ياتي بها احباءه واقربائه
خصوصا اذا كان السفر الى غاية عظمى
وبلاد حسنى فقطعا الهديه تكون عظيمه وحسنه بالمقابل كل الاحبه ياملون من المافر الهديه
وعندما
سافر محمد صلى الله عليه واله الى
بلاد السماء ووصل الى مدينة
قاب قاوسين وعاد الى الاحبة
والاقارب في بلار الارضين عاد بالهدية
بلاد السموات وهدية محمد ص لى الله عليه واله هي ولاية علي
عليه السلام
فمن احب من
اهل الارض بهدية محمد صلوات الله عليه واله احبه الله ورسوله لانه
احب هديه الحبيب المصطفى وحبيبه الاوحد من احبكم احبني ومن احبني احب الله ومن احب الله دخل الجنه
ومن بغض من اهل الارض هدية محمد
صلوات الله عليه واله التي اتى بها
من السماء فقد بغضه الله ورسوله كل
من ابغض هدية السماء وهي ولاية علي رضي
لتفسه هدايا اهل الارض السلطان الجائر والعدو القاهر 0
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (أربع يمتن
القلب : الذنب على الذنب ، وكثرة مناقشة النساء يعني محادثتهن ، ومماراة الأحمق ،
تقول ويقول ولا يرجع الى خير ، ومجالسة الموتى فقيل : يارسول الله ! وما الموتى ؟
قال : كل غني مترف ) بحار الانوار 73 / 349 . وقال ايضاً : (إياك وكثرة الضحك فانه يميت القلب )
بحار الانوار 77 / 59
وكل مانعمله مما نشتهي وندعي في طاقاتنا الحركي هانما اكتشاف الكامن
من الطاقات لذا علينا
ان نكتشف الطاقات الكامنه في الروح ونحولها الى طاقات حركيه نتحرك بها بالحسن
والمعرفه والحب وهنا
المعروف الذي امرنا به الله تعالى
ونتجنب ان نكتشف الطاقات الكامنه في النفس حتى لانحولها الى طاقات حركيه
نتحرك بها بالسوء والنكرات
والبغض وهنا المنكر الذي نهانا
الله عنه