س9: هل
يمكن رؤية الله وما هو المراد من الرؤية الممكنة؟
ج9 في الاجابة تفصيل
·
الرؤيا الذاتيه غير ممكنه حيث
ان الذات المقدسه لاتناضر ولاتماثل ولاتشابه
·
الرؤيا ممكنه لكل مافي عالم الامكان والذات المقديه ليس
من عالم الامكان بشيئ 0
·
الرؤيا
الفعلية ممكنه فكل الفعل الالهي ممكن رؤيتها
وفعل الله 99 ملكه هي ملكوت
السموات والارض وهذا ممكن شهوده
شاهد ومشهود سواء الدنيا الرؤيا ممكنه فضلا عن البرزخ والاخره 0
·
من شاهد ذاته شاهد صفاته
الذاتيه بالتالي شاهد صفات الله الفعلية
والتي هي صفات كل شيئ الذاته لذا فهي المنطلق للشهود الاول الذي شاهدنا فيه العبودية المحضة بمعنى شاهدنا كل لااله 0
·
لوسئلة سؤلا ووجهته لكل مافي
السموات والارض هل منك احدا رى الشمس
رؤيا عينيه ذاتيه ؟ ثم هل
رآها احد منكم رؤية باطنيه ذاتيه ؟
·
الكل يقول رأيناها رؤية
فعليه بمعنى كل مافي السموات
والارض راها رؤية الفعل رؤية عينيه
وهي رؤية ضيائها وضحاها ورؤيا باطنيه بمعنى استثمر فعلها وحيى بها حياة فيها منجاته 0
·
ولو سالنا سؤوالا اخر هل
الشبكات الاثيريه ترى بالعيان ام هي ترى
بيانا ؟
·
الكل يجيب انها ترى بيانا
·
لو وجهنا هذا السؤال لكل
اجهزة الاتصال ؟
·
يكون الجواب انهم يرونها رؤيا فعلية
ويستثمرون فعل الشبكه لراداتهم
الذاتيه حتى يتفاعلوا بها فيكون لهم فعل عين فعل الشبكه 0
·
لماذا لم نرى الارض رؤية كامله
تامه او لماذا لانشعر ونحن على
ظهرها بدورانها جول نفسها وحول غيرها ؟
·
الجواب لان كتلنا اصغر منها
فلو كانت كتلتنا اكبر منها لرئيناها
رؤية كلية 0
·
لذا فالوجود الامكاني كله بما فيه
من كائناه كلها ممكن رؤيتها رؤية
عيانيه فيكون شاها ومشهودا
وممكن رؤيته رؤية بيانيه كما
الرؤية الكونيه والايدلوجيات التي
تمد لها برؤية بيانيه وهي في غيوبها 0
·
لكل قاعدة ارتكاز قاعدة
استناد تساويها على اقل تقدير
فالعماره 100 طن قوة ارتكازية تحتاج
قوة استنادة على اقل تقدير 100 طن
حتى تمكنها اداء وظيفتها
وبيان خصائها والا تنهار 0
·
الطاقة الروحية طاقة الهية كهروية
= كل عالم الامكان كهرويا الهيا
لذا كل عالم الامكان قوة
ارتكازيه كهرويا على قوة الاستناد الروحية الكهروية
·
الطاقة العقلية طاقة
رياضية كهرومغناطيسية = كل عالم الامكان كهرومغناطيسا
رياضيا لذا كل عالم الامكان
قوة ارتكازيه كهرومغناطيسيا على
فوة الاستناد العقلية
الكهرومغناطيسية 0
·
المادة البدنيه مادة
طبيعية =كل عالم الامكان ماديا
طبيعيا لذا كل عالم الامكان ماديا قوة ارتكازية مادية
على مادة الاستناد البدنيه المادية
·
وعليه بما ان الابدان
ماده فهي كثرة متصيره ومتغيرا وفقا
للمعادلات العقلية الرياضية الكهرومغتاطسية والتي هي محل ارتكاز عليها ليكون للمادة ترويض لذا سميت الارضين لانها محل الترويض
الكهرومغناطيسي لتعطي قدرتها ومجالا لمرور الكهرومغناطيسيه 0
·
الطاقة العقلية
الكهرومغناطيسة الرياضية هي مجالا
مابين الطاقة الكهروية الروحية
الالهية الملكوية في الكون ومابين المادة البدنيه الطبيعغيه الملكية في الكون 0
·
كل الكون ارتكازيا بطبيعياتها على ققوة استنادية تساويه
على ادنى تقدير وهي الطاقة العقلية
الكهرومغناطيسية الرياضية 0
·
كل الكون ارتكازيا
برياضياتها علة قوة استنادية
تساوية على ادنى تقدير وهي
الطاقة الروحية الكهروية الهية 0
·
الطبيعيات
المادية البدنيه محالها الدنيا وهي
ادنى العوالم لذا فهي تتحققب بالمعان والزمان والمكان لانها محل
التصيرات والتغيرات والظهورات للعوالم العليا
الروحية الكهروية الالهية والعقلية
الكهرومغناطيسية الرياضية 0
·
الرياضيات الكهرومغناطيسية
العقلية محالها عالم البرزخ وهو نزولها ماقبل عالم الماده وصعودا بعد انتهاء
الماده والتحول الى عالمها الرياضية 0
·
الالهيات الكهروية
الروحية محلها الاخره وهي اعلى العوالم والتي
نزولها اول عالم حيث النشاة
الاولى عالم الانشاءؤ الذي شاهدناه وصعودا
هي عالم مابعد البرزخ والمبعث اليها وهو عالم الاخرخ لانه اخر العوالم 0
·
وعليه كل مافي الدنيا
عالم شهادة نشاهده بالعيان المادي الطبيعي
·
وكل مافي البرزخ عالم
شهادة نشاهده بالبيان
الرياضي الكهرومغناطيسي سواءا
بالالات كالاشعة والسنور
وغيرها من الالا ت
الكهرومغناطيسية او بالشهود القلبي البياني الكهرومغناطيسي وهو العين السادسه 0
·
وكل في
الاخره عالم شهادة
نشاهده بالبيان الالهي الكهروية وسيصل العلم الى هذه الرؤية العلمية
بالالاة وكذلك رؤية اهل العين
السابعة كما هو المعصوم 0
·
هذه الرؤيا كلها ممكن التمكن
من الرؤيا الصوريه فحسب او الوصول
للرويا الفعلية واستثمار اراداتها استثمارا فعلية كما ابدانهم معكم واروحهم في الجنان او رية اهل البرزخ من قبل اهل الدنيا
·
هذه الامور علمية منها ماهو ثابت ومنه مايثبت مستقبلا
ويكون طبيعي رن الطبيعه
ترتاض به كهرومغناطيسا
·
عالم المادة – الدنيا – الطبيعيات
الان علميا وعمليا يرتل عالم
البرزخ العقل الكهرومغناطيسيه الرياضيات ترتيلا حتى يظهره ظهورا كليا –
·
عالم العقل - الرياضيات
الكهرومغناطيسيه هي ترتيلا لعالم
الروح التانزيلي الهي حتى يظهر على الماده ظهورا كليا وهذا مايجهل المادة تصل الى مقام
الروح الكهروي فتكون المادة طاقة ومجالا
يتسع الى احتمال كل
الكهرومغناطيسيه الكونيه ثم يتسع الى
احتمال كهروية عالم المكان وهذا مايجعل الارض تبدل والسماء تبدل 0 بمعنى
المادة تكون طاقه لانها صار مجالا
لاحتمالا فتكون الارض ارضا رياضية
كهرومغناطيسة والسموات تبدل
لانها الطاقة لذا فالطاقة ماقبل
المادة فعل الله والطاقة مابعد المادة فعل
المادة ابدانا واجراما وافلاكا واملاكا
·
وعليه فالكون قوة ارتكاز على قوة الاستناد النفخة الالهية الروح واما الروح فهي نفخة من روح الله بالني المنفوخ قوة ارتكاز والنافخ قوة استناد 0
·
بما ان الوجود الالهي
استحالته ان يكون قوة ارتكاز علة
قوة عالم الامكان لانه سنهار تماما
لو ارتكز عليه والسبب لان
الامكان لم يكن وجوده كفئ
وجود الله حتى يصح ارتكازه عليه
فيكون له قوة استناد
·
لذا لايرى ولايدرك وهو يرة ويدرك
لانه مطلق في وجوده
·
لو اتينا بكاميرا نصوره بها
شخصا وبدء المصور يصور حدود شخصه واعيان
جرمه وبدأ المصور يتقرب اليه شيئا
فشيئا ماذا يحدث ؟
انه بعض شواخصه واعيانه تبدء
تختفي من عين الكاميرا الى ان يصل ويضع
الكامرى الى عينه وشخصه فيختفي كليا ثم يدخل الكامر فيه
فلانجد له صوره او رؤيا فكيف لنا بكاميرة الاعيان ان ندرك ماهو اقرب
الينا من حبل الوريد0
القرب المطلق يلزم البعد
المطلق فقربه المطلق من كل شيئ لزم
بعده المكطلق عن كل شيئ وكما ورد
في استقراء امير المؤمنين عليه السلام في دعاء الافتتاح الذي بعد فلا يرى وقرب فشهد النجوى 0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق