س18 ماهو
المراد من الفناء في قوله تعالى ( كل من عليها فان)
ج19 كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ{26} وَيَبْقَى
وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ{27} في الاجابة تفصيل :
·
الوجود الذاتي الالهي
لايفنى لاطلاقه
·
الوجود الفعلي الالهي هو
وجه ربك ذو الجلال والكرام حيث
هو التربية الالهية
·
الوجود الفعلي وجه الله فكل ذات
وجهها فعلها وكذا جنبها ويدها فالبيعة يد لله فوق ايديهم تعني فعل الله فوق فعلهم فمن ينكث ولم يفعل بفعل الله والذي هو اراداتهم التي يكسبون بها الفعل بما
كسبت ايدي الناس فانه لن يضرور فعل الله بل يضرو ا انفسهم لانها
مفارقه للقاء الله وهو ف المسانخه
لفعله 0
·
الوجود الذاتي مثلية الله في
كل ذات امكانيه والتي اراد الله ات تكون قابلية كل ذات لتكون منلقتا لفعلها المتفق مع فعل الله عبدي كن مثلي
تقل للشيئ كن فيكون
·
الفعل الالهي وجود فعلي
لايفنى وهو باقي مابقت الذات الهي
·
فكل ذات في الامكان باقيه لانها هي العيبة للفعل الله ووجهه وجنبه ويده وقدره
0000 وكل صفاته الفعلية
·
كل فعل للعبد متفق مع ذات باق لايفنى الباقيات الصالحات وماعند الله خير وابقى فمن تفاعل
بقابليه والتي هي ماعند الله يكون ابقى
ويكون يد الله وفعل الله وحول
الله واسماء الله 0
·
اما الفاني هو ماعلى الله بمعنى كل الماديه فانيه والطاقه باقيه فمن تجرد وحول مادته الى طاقه فهو باقي ومسانخ لبقية الله في الارض اما الذي اخلد للارض فانها الى الوقت المعلوم لابقاء له
·
القضية هل افعالنا مسانخه
للبقاء او للزوال فالباقيات الصالحات والزائلات الطالحات 0
·
فالفناء هو فناء الفعل في
الذات لتحقيق الاتفاقات ولايمكن
ذلك ولا يتحقق الا بتحويل البدن
الى مستوى العقل ليكون مظهرا لما بطن
وبطنا لما اظهر فيكون يتجرد ماديته الى كهرومغناطيسية العقل يتجرد من طبيعياته البدنيه الى رياضياته
العقلية فيكون في العاياته الروحية
·
الفناء الذاتي لكل شيئ متحقق في فعل الله لمسانخة
كل ذات مع فعل الله بالمعية
العامة اما الفناء الفعلي لايتحقق الا بمسانخى الفعل مع الذات بالمعية الخاصة ان الله مع المتطهرين
مع الصابرين مع الصادقين مع كل من تخصص بالخواص الذاته فيتحقق التجريد والفاء
·
الفناء ليس اجتثاث البدن واستئصاله كما يتصور البعض
·
الفناء هو ذوبان طبيعة
الموبايل الماديه برياضيات السيم كارت فيهصل على لاهوت الشبكه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق