الروح = الاسم لذا لم تقترن بزمان ولا مكان
العقل = الفعل لذا
اقترن بزمان ومكان لذا فهنالك فكر ماضي وفكر حاضر وفكر مستقبل فعلى المفكر الحاضر ان يبدء
من حيث انتهى الفكر الماضي
حتى يكون الفكر الحاضر مبدء
وبداية للفكر المستقبل وهنا يسجل المفكر الحاضر النجاح
ويكون هو الحلقة الفكرية
الحاضره التي مزجت
الحلقتين في البعد الزماني الفكر الماضي × الفكر المستقبل
اما البدن = الادوات
والحروف فلا معنى له الا
بغيره لذا فكل من جعل البدن معنى له
فلا معنى له الا بغيره
مما يجعله محتاجا مفتقرا لغيره الفعل / العقل × الاسم / الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق