الطريق الى الحق مملوء
بالحقائق فكل خطوة نخطوها نتحقق بحقيقة منها حتى
يكون السائر فيه هو الحق
والحقيقة والطريق كما قيم الله تعالى المتحقيقي به
حقا وصدقا ({وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم
مَّاء غَدَقاً }الجن16 ومحمد وال محمد هم الحق والحقيقة والطريقة والماء المعين
والطريق الى الباطل مملوء
بالسراء فكل خطوطه فيه يسحسبها
السائر فيه ماء فيجدها سراب {وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ
لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ
الْحِسَابِ }النور39
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق