متى غبت حتى تحتاج الى دليل
ياحبيبي تباركت وتعاليت يا حبيبي الاوحد
ومن اين لنا الحب الا من حبك
الاحد الصمد
ياحبيبي كيف يجحدون و أنوارك تغشي أبصارهم؟
ياحبيبي كيف لا يعبدونك و جلالك يملأ بصائرهم؟
ياحبيبي كيف يبتعدون عنك و نعمتك بين ايديهم ؟
ياحبيبي كيف لا يهابونك و عظمتك تجذبهم وتجعلهم بين يديك
ياحبيبي كيف يجحدون و أنوارك تغشي أبصارهم؟
ياحبيبي كيف لا يعبدونك و جلالك يملأ بصائرهم؟
ياحبيبي كيف يبتعدون عنك و نعمتك بين ايديهم ؟
ياحبيبي كيف لا يهابونك و عظمتك تجذبهم وتجعلهم بين يديك
ياحبيبي كيف لا يخافونك وآيات عذابك قريبة
منهم؟
ياحبيبي كيف لا يحبونك و كل ذرة من ذرات و جودهم من حبك؟
ياحبيبي كيف يدهشهم جمال من خلقت بيدك و لا يدهشهم جمالك؟
ياحبيبي أنت الذي صنعت جمالهم على عينك؟ كيف يحبون ماصنعت ولايحبوك
ياحبيبي يا مفيض النعم حتى على الجاحدين الا ياقرة عين الموحدين
ياحبيبي يا واهب الكرم حتى للمنكرين الا ياسعادة المعترفين
ياحبيبي يا واسع الحلم حتى على المتكبرين الا يابهجة المتواضعين
ياحبيبي يا عظيم الرحمة حتى للمعاندين الا يافرحة المجذوبين
ياحبيبي تعطف على من عبدوك حتى هجروا فيك الجاحدين
ياحبيبي تحنن على من أحبوك حتى كرهوا بك المعاندين
ياحبيبي من اين لهم العبادة فلولاك ما عبدوك
ياحبيبي من اين لهم المحبه فلولاك ما أحبوك
ياحبيبي من اين لهم الهداية فلولاك ماهتدوا إليك
ياحبيبي من اين لهم المعرفة فلولا ما تعرفوا عليك
فكيف تتخلى عنهم و قد سلكت بهم الطريق إليك
و كيف لا ترحمهم و رحمتك هي التي جعلتهم أساري بين يديك
حاشا لكرمك أن تفعل بهم ذلك
و هم على الوفاء مقيمون
و للجلال خاشعون
و بالعبودية معترفون
و بالحب والهون
سبحانك!
ياحبيبي كيف لا يحبونك و كل ذرة من ذرات و جودهم من حبك؟
ياحبيبي كيف يدهشهم جمال من خلقت بيدك و لا يدهشهم جمالك؟
ياحبيبي أنت الذي صنعت جمالهم على عينك؟ كيف يحبون ماصنعت ولايحبوك
ياحبيبي يا مفيض النعم حتى على الجاحدين الا ياقرة عين الموحدين
ياحبيبي يا واهب الكرم حتى للمنكرين الا ياسعادة المعترفين
ياحبيبي يا واسع الحلم حتى على المتكبرين الا يابهجة المتواضعين
ياحبيبي يا عظيم الرحمة حتى للمعاندين الا يافرحة المجذوبين
ياحبيبي تعطف على من عبدوك حتى هجروا فيك الجاحدين
ياحبيبي تحنن على من أحبوك حتى كرهوا بك المعاندين
ياحبيبي من اين لهم العبادة فلولاك ما عبدوك
ياحبيبي من اين لهم المحبه فلولاك ما أحبوك
ياحبيبي من اين لهم الهداية فلولاك ماهتدوا إليك
ياحبيبي من اين لهم المعرفة فلولا ما تعرفوا عليك
فكيف تتخلى عنهم و قد سلكت بهم الطريق إليك
و كيف لا ترحمهم و رحمتك هي التي جعلتهم أساري بين يديك
حاشا لكرمك أن تفعل بهم ذلك
و هم على الوفاء مقيمون
و للجلال خاشعون
و بالعبودية معترفون
و بالحب والهون
سبحانك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق