الامر بين امرين
·
كل نبي
روحا تشريعيه ورسالة
= الحياة تنزيليا في الواقع الخارجي والظاهري لامته
وافرادها لذا كل نبيا جاء ليحي
امته لانه روحا تشريعيه تحيى بها ابدان كل الامة 0
·
وكل روح نبيا تكوينا وحياة = الرساله في الواقع
الداخلي والباطني للامة
والفرد لذا كل الارواح جائت لتحي الامة والبدن لانها نبيا تكوينا 0
·
كل
امام وولي عقلا قاضيا ورسالة = الحياة تاويليا وتفصيليا في الواقع الخارجي والظاهري
لامته وافرادها لذا كل الائمة
والاولياء عقل كامل وتام جاءوا لحياة
الامة لانهم عقلا قاضيا
يفصل الخطاب في الابدان 0
·
وكا عقل
ولي وامام قاضا
ورسالة = الحياة تاويليا وتفصيليا في الواقع
الباطني للامة والفرد لذا كل
كعقل وليا واماما
تاما وكاملا يحي
الامة وافرادها
·
وكل الابدان تتكامل روحيا باتباعها
النبي الروح التشريعي بالواقع
الخارجي × الروح النبي
التكويني بالواقع الداخلي
·
وكل الابدان تمامها العقلي
باتباعها الولي العقل
التفصيلي فصل الخطاب والقضاء بالواقع الخارجي × العقل الولي التكويني
بالواقع الداخلي للفرد والامة
·
اذن
محمدا روحا خارجيه
بين افراد الامة تحيى بها الحياة ال تنزيليه الطيبة
وروح الامة وافراها محمدا تحيا بها حياة التنزيليه طيبه
·
وان ال محمد عقلا
خارجيا بين افراد الامة يحيى بها الحياة التفصيليه الطيبه
وعقل الامة وافرادها ال محمد
يحيا بها الحياة التفصيليه الطيبه 0
·
بالمقابل كل نفس امارة بالسوء شيطانيا
باطنيا وواقعا داخليا للفرد والامة يامر بالسوء
وكل شيطان نفس بالواقع الخارجي يقعد لنا كل مرصد ليامر الامة والفرد بالفحشاء والنكر
·
وكل
جهل وليا للشيطان
في الواقع الباطني للفرد والامة وكل
وليا للشيطان والنفس جاهلا في الواقع الخارجي للامة والفرد
لذا قال الشيطان لما قضي
الامر وصار الامر واحدا وانتهى الامر بين امرين وعرف العباد الواقع
والامر قال لاتلوموني لوموا انفسكم لتلازمهما
في أي سلوك سئ
·
ومن هنا كان الامر بين امرين لاجبر ولاتفويض وانما الارواح × الانبياء قداسات و النفوس × الشيطان نجاسات والعقول
× الاولياء مساسات ان ماسست
الاوراح والانبياء تقدست وان
ماسست النفوس والشيطان تنجست ومن هنا
نحب ال محمد وكل العقلاء لتلازم العقل والعقلاء المعقول ولانهم مساس
الروح ومحمد ومن هنا ايضا احببا محمد
والروح لانهما النفخة الالهية التي
بها نحيا الحياة الطيبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق