فطوبى لكل من كان
راعيا لدولة العقل فان طلب الحق فاصابه
فالعقل والحق صنوان
فان مال الحق باهله عدله
العقل وان مال العقل باهله عدله
الحق
وحوبى لكل من
كان راعيا لدولة البدن
فانه طلب الباطل فاصابه والجهل
والباطل صنوان فان
اراد الجهل ان يكون عقلا
خالجة الباطل واراد الباطل ان يكون حقا
خالجه الجهل فكل منهما يثبط الهمم ويفسخ العزائم 0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق