التاويل قمة المعاني والتفسير هرمها
1. التاويل قمة المعاني والتفسير هرم المعاني
2. لايملك التاويل الا ال محمد بدلالة قول
رسول صلوات الله عليه واله ياعلي انا
اقاتل على التنزيل وانت تقاتل على التاويل فبالتالي لا احد يملك التنزيل الا محمد
ص 0
3. التنزيل = الاية والاية والتنزيل = محمد صلوات الله عليه واله ولايملك التاويل الا ال محمد عليهم
السلام
4. التاويل
على بواطن باطنه عن غير المعصوم وظاهرة للمعصوم فقط وهي
اولها : الحديث القدسي فكل الاحاديث
القدسيه تاويل واقعي للقران
وثانيا : الحديث النبوي فكل الاحاديث النبويه تاويل واقعي
للقران
ثالثا : قول الامام المعصوم فكل قول للمعصوم
تاويل للقران
رابعا: فعل المعصوم وكل فعل للمعصوم تاويل للقران
خامسا : تقرير الامام وكل تقرير للامام تاويل واقعي
للقران
سادسا : الدعاء الوارد عن المعصوم فكل دعاء وارد عن
المعصوم تاويل للقران
سابعا : كل زيارة واردة عن المعصوم
تاويل للقران
05فكل من
لايفسر القران بهذه المعاني القمة
السبعة الواردة عن محمد ال محمد صلوات
الله عليهم اجمعين يكون عطف القران على
الهوى
06 كل من
فسر القران بهذه السبعه مع
التنزيل ثامنا يكون بتفسيره
عطف القران على العقل وهو المطلوب
07 كلما
حملنا القران على العقل خرجنا
بمعقول وكلما حملنا العقل على القران
خرجنا بمنقول
08 مابين القران والعقل
هي ابواب التاويل السبعة
وهي بواطن القران السبعه
القران ظاهره انيق وهذا التنزيل وباطنه عميق وهذا
كاشف عن البواطن السبعه
09 لذا لكل من هذه المراتب
اذا اخذناها تبطن سبعة للقران
سبعة بواطن ولحديثنا سبع بواطن
كما يقول اهل البيت
010 الخلاصه
اولا ؛ يفهم وفق معادلة
ظاهره الانيق × باطنه العميق ولايملك الباطن الا محمد ال محمد فالقران 1 ×7
والتي ذكرناها
ثانيا
:الحديث القدسي 1 ×7
ثالثا: الحديث النبوي 1×7
رابعا : قول المعصوم 1×7
خامسا : فعل المعصوم 1×7
سادسا : تقرير المعصوم 1×7
سابعا :
دعاء الامام 1×7
ثامنا : زيارة الامام 1×7
011 ولا يحق لاي كان من كان
ان يأول فعلي وال علي يقاتلون على التاويل فان كان جنديا يقاتل
معهم فيقول ماقالوا ويفعل مافعلوا ويدعوا بمادعوا ويزور مازارو ويتحدث ماتحدثوا والا فاليبارزهم وقد قال علي
حتفه عليه ساقط
012 التفسير الاستقرائي الذي نتبناه
وهو تحت الطبع يكون وفق
معادلات اربعة
المعادلة الاولى : الاية × الاية
المعادلة الثانية : الاية × الرواية
المعادلة الثالثة : الرواية ×
الرواية
المعادلة الرابعة الرواية ×
الاية
الحاج رحيم الاسدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق