·
الطريق والاحتجاج له
اربعة جهات اثنان تشريعيان هما الكتاب والسنة واثنان تكوينيان هما العقل
والقلب0
·
ماهي العلاقة بين هذه الطرق والحجج الاربعة ؟
·
ترتكز العلاقة بين الاربعة على عدة امور 0
·
السنه والكتاب ظاهرهما انيق وباطنهما عميق
·
العقل ظاهر القلب والقلب باطن العقل
·
الكتاب والسنة فيهما بيان
السنن التشريعه وكلها ترتكز
على السنن التكوينيه
·
لكل اصل
شريعي كتاب وسنه اصل تكويني عقل وقلب
·
العقل = العلم وكلاهما = العمل لذا فهم باحثون عن المدركات الحصوليه
·
الفلسفة تبحث عن
العقل عن العلم عن العمل
فان اصابت اين منهما كافئته ولم تعد بعد فلسفه
0
·
القلب = المعرفه
وكلاهما = الايمان وكل من القلب العرفان والايمان وهو الباحث عن لغة الادراكات الحضورية
·
العقل يدرك الجزئيات
والقلب يدرك الكليات وباجتماعهما
يكون قلوب تعقلوب بها
·
العقل يقلب الامور للبحث عن مدراكات مما يجعله تراكمي قي سيره
واكتشافه
·
القلب يعقل الامور للبحث عن
مدركات مما يجعله دفعي في سيره
واكتشافه
·
العلم
نور يقذفه الله في قلب من يشاء
·
العقل × القلب = الوحي
العقل يعلم الوحي والقلب يفهم
الوحي وكلاهما ان اجتمعا
كانا طريقا وممرا للوحي 0
·
كل الكتاب والسنه قول المعصوم
وفعله وتقريره لذا فكل الاية والرواية
بمقام اللفظ والمعنى = عقل وقلب المعصوم فان المعصوم
عقل بقلبه كلام الله وكلام الله نور مجرد عن الالفاظ معاني مجرده 0
·
الاية والرواية وهمكا الكتاب
والسنه كلاهما منقول
عن معقول وهو عقل المعصوم
·
لذا فالنقل هو المسافة مابين
عقل وقلب المعصوم الكاملان
ومابين عقل وقلب غير المعصوم
الناقصان والهدف من النقل هو
تكامل العقول والقلوب الغير معصومه
·
أي تحريف بالاية
والرواية يرفضه العقل والقلب ولو بعد حين 0 والا تكون
الامم منحرفه عقلا وقلبا وتحسب انها تحسن
صنعا
·
اذن السنن التشريعيه كتاب
وسنه هما مابين قلبين وعقلين عقل وقلب
كاملان وعقل وقلب ناقصان مما
يستفاد من ذلك ان الاصول التشريعيه
اصول كونيه لذا فهي سنن لاتبدل ولاتغير 0
·
البدن لافظ والعقل لاحظ
والقلب حافظ واللفظ يعطينا التصوير واللحظ يعطينا التقدير او المصداق
والقلب يعطي الحكم الكلي
والذي يعطي بعدا طرديا نزولا
وصعودا زمانا ومكانا 0
·
موحي
ووحي وموحى اليه
·
الموحي
= كلام الله وكلامه
نور معاني محضه
·
الوحي = الكتاب × السنه أي الرواية × الرواية أي معاني
محضه فوق اللفظ اللساني
·
التحريك = اللسان والشفتين أي
الافاظ البدن × العقل
·
الحقيقة = تصديق بالقلب
العقل × القلب
·
الاصل = وهو الواقه
القلب × الروح
·
الموحى اليه = القلب × العقل
·
العقل والقلب الكاملين = الوحي
أي الكتاب والسنه لانهما
ترجمان للوحي
·
محمد وال محمد عقلا وقلبيا ترجمان الوحي أي المعاني مدراكات المعصوم تنزيلا
وتاويلا وهم الراسخون بالعلم 0
·
مادون محمد وال محمد كلها عقل زقلب ناقصين لاكمال لهم الا بمحمد وال محمد لذا
لاباس بالتفسير ولاتاويل لغير
المعصوم ع
·
التاويل ظاهر التانزيل والرواية
ظاهر الايه كل اية تنزيل وكل رواية تاويل
·
الرواية مثلث متساوي الاضلاع الحديث القدسي وحديث النبوي
واحاديث اهل البيت عليهم
السلام فكل هذه الثلاث تاويل للقران وبيان للايات 0
·
العقل والقلب موحا اليهما والوحي
الكتاب والسنه و هو الروح اوحينا
روحا من امرنا والروح هي كلمة
الموحي
·
فالعقل والقلب يتلقيان من الروح الوحي ويترجمان المعاني التي
تلقياها الى الفاظ القوم
·
كل منقول معقول لانه اصل
النقل العقل الكامل وكل
معقول منقول لان العقل
هو الموحا اليه مما يدل
تكافئ الوحي والموحا اليه
·
العقل والنقل بدلالة ان الاية والروايه = العقل الكامل عقل المعصوم العقل النوعي الطولي
وان القلب والعقل = هما المكلفان ب الاية والرواية فكان النقل
مابين العقلين العقل النوعي والعقل الشخصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق